-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
المنسق الاعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي : داعش وجد ليبقى وايران وحدها القدرة على مواجهته #news #الاخبار السياسية #العراق #العرب
اعترف المسؤول السابق عن الدبلوماسية الأوروبية، خافيير سولانا، إن إيران هي الدولة الوحيدة في المنطقة الجاهزة والقادرة على مواجهة تنظيم “داعش” الوهابي، فيما السعودية منشغلة بحربها في اليمن.
وقال سولانا، في بيان له أمام مركز أبحاث “المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية” إن السعودية حاليا تركز على الوضع في اليمن، ما يعني بأن إيران هي الوحيدة المستعدة لمقاتلة داعش.
وأضاف الممثل الأعلى السابق للسياسة الخارجية والأمنية المشتركة بالاتحاد الأوروبي إن داعش “موجود ليبقى” ما يدل على الحاجة لوضع “خطة طويلة الأمد لمواجهة التكفيريين.”
يشار إلى أن العديد من الدول الغربية ترى ان إيران تلعب دورا كبيرا بمساندة الحكومتين العراقية والسورية سياسيا وعسكريا، وقد سبق لها أن حذرت تنظيم داعش من الاقتراب من حدودها.
وعلى هذا الصعيد بات الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس في حرس الثورة الاسلامية، بطلا عند اغلب العراقيين اذ يرونه نسخة من شخصية القائد التاريخي ” المختار ” الذي حكم الكوفة عام 63 للهجرة وانتقم من قتلة حفيد النبي محمد ص الامام الحسين عليه السلام ، وباتت صوره منتشرة في منازل العراقيين وخاصة افراد قوات الحشد الشعبي ومحافظات الجنوب والوسط لمشاركته وقادة ايرانيين في تقديم الاستشارات الى قيادات الجيش والحشد الشعبي وتقديم كافة الاسلحة والعتاد والذخيرة الى قوات الحشد الشعبي لمواجهة خر داعش الوهابي وحلفائهم من فلول حرس صدام ، ويؤكد كثير من العراقيين انه لولا مسارعة الجنرال سليماني وبلاده في مساندة العراق بعد سقوط الموصل بيد التنظيم الارهابي وفلول البعثيين وسقوط مدن اخرى في صلاح الدين وديالى وتهديد الارهابيين للمراقد المقدسة في سامراء وكربلاء المقدسة والنجف الاشرف ، لكان تنظيم داعش وفلول البعثيين قد سيطروا على بغداد ودمروا العتبات المقدسة لمراقد ائمة اهل البيت في هذه المدن.
التدوينة المنسق الاعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي : داعش وجد ليبقى وايران وحدها القدرة على مواجهته ظهرت أولاً على شبكة نهرين نت الاخبارية.
from KAMINDOZ Media Foundation and security expert http://ift.tt/1R8psv5
via kamindoz
0 التعليقات:
إرسال تعليق